توك تجين.. قصيدة، على الوزن الخفيف، كتبتها عام 1422 هـ تقريبا. للأسف، بعد كتابة هذه القصيدة بعدة أشهر، نزلت أغنية لراشد الماجد، وكانت بداية أغنيته "توك تجي.. ترتجي حبي وتتولع.." الشاهد، كثير ممن قرأت عليهم هذه القصيدة ظنوا أني اقتبست مقدمتها من أغنية راشد. لذلك، ما زادتني تلك القصيدة، وقتها، إلا مواجع. وفيه مثل (جنوبي--من أبها) أشعر أن له علاقة بهذا الموقف: يقال "كم الديك وكم مرقته؟"
توك تجين..؟
توك تجين.. وش ترتجين... وش عاد فيني يعجبك
مالك عذر.. تتعذرين... قضيت عمري أعذرك
نسيتي حكيك من سنين... نسيتي "والله ما اتركك!"
نسيتي ولا تذكرين... ما عاد قلبي يقبلك
واليوم أشوفك تسألين... عني وكني من هلك
ما فيك يومٍ تصبرين؟.. . مثلي صبرت أدورك
محمد
هناك 4 تعليقات:
قصيدة رائعة وعاطفية
أيه يا واد يا أبو زيفة الفن ده. ده أحنا كنا عايشين مع شاعر و مش عارفين.
comment by:
أحمد عبد الرؤوف
صح لسانك استاذي محمد على هذي الابيات الرائعه جداً..
تقبل مروري البسيطـ
يعطيك العافية استاذي محمد
إرسال تعليق